عراقي يلعب بمؤاخره بنت في بيت دعاره
فيديو سكس نيك كس ابيض بقضيب دسم وهي شابة بيضاء جميلة جدا تملك من الجمال الاثر والبرائة الكم الغفير وقد جمعتهم الى مفاتن صاروخية تمثلة بصدر طيري زاخل بحلمات ممشوقة معلمة تحبها القلوب وثغر احمر داكن ينطق بارق واعذب الاصوات التي تسرق عقول الشباب بمحنتها الخالصة وكل ذلك الى سيقانها البيضاء الممدودة الحلوة وطيزها الدسمة القوية التي تستطيع ان تحمل وتحتمل اي دق ومهما كبر شانه او عظم وضعه وقد ارتدت الجميلة البيضاء لباس شبيه باللينجيري عبارة عن قميص اسود وتنورة جينز قصيرة تكاد لا تستر شيئا وملابسها تستعمل للاثارة قبل النيك كونها بطبيعتها تكشف المفاتن وتظهرها ما يمحن الحجر قبل البشر فاتاها الفحل بقوة ومن النظرة الاولى انقض عليها ما ان اطل الفحل على الشابة حتى وقف امامها بجسمه الطويل وعضلاته الموسومة وقد ارتدى قميص ابيض وسروال سرعان ما انزله ليخرج العزيز للشابة التي ركعت امامه ومصته بحرارة فمرجته بيديه وبرشته بشفاهها واسعدته برقة لمساتها واحرقته بانفاسها الساخنة ومحنته بخبراتها الواسعة حتى كاد ومن فرط محنته ينفجر مثل البركان والشاب يعطيها ويزخر عليها بالصفعات والحركات وهي تمص والعزيز الخارق ينتصب كالصخرة الابية الجاهزة لمزق الشابة وتلويع عشها الذي لم يشهد على الكثير من النيك وبطبيعة الحال فهو لم يعرف قضبان من تلك الخامة, ومن هول حجمه علمت الشابة ما ينتظرها من النيك العنيف فاخذت تفرك وتدلل كسها بيديها فمدت عسلها وجهزته للطياحة على اخر السطا ثم قامت الشابة فجلست على الصوفا واتخذت موقع النيك الكلاسيكي وقد امسكت بقدميها بعيدا لتفتح الطريق لفحلها وعزيزه المدمر فاتاها وبسرعة اخذ الشاب باقتحام العش الطيب والشابة تبكي حالها وقد عجزت عن استقبال نصف القضيب من هول كبره فقامت واخذت ترطبه وهي تبصق عليه وتمده باللعاب اللزج كي تسهل دخوله فيها ثم وبعد ذلك نزعت الشابة قميصها نهائيا وركبت فوق عزيز الشاب الذي جلس على الصوفا فاخذت تضارب العزيز كالفارسة والشاب يتحسس لها فلقات طيزها من الخلف ومن ثم قام الفحل وتعملق عليها بعد ان مصت له العزيز واستمر بدقها الى ان بلغ النشوات المنتظرة فسحب القضيب الهائل وارضعها كم غفير من الحليب امتشقتهم بكل تيام في اروع فيديو سكس نيك كس ابيض بقضيب دسم.